داود علي
منذ ٢٢ يومًا
في توقيت بالغ الحساسية، وبينما لا تزال نيران الحرب الداخلية تشتعل في أطراف السودان، تشهد بورتسودان (العاصمة الإدارية المؤقتة) خلال يونيو/ حزيران 2025، حراكا استخباراتيا غير مسبوق.
منذ شهر واحد
في ظل التنافس العالمي على النفوذ في القارة الإفريقية، يبدو أن إريتريا بدأت تتجه بشكل متزايد نحو إيران وروسيا والصين، وهو ما يترتب عليه عواقب جيوسياسية متعددة.
في منطقة القرن الإفريقي حيث تمر شرايين التجارة الدولية وتتشابك حسابات الجغرافيا بالسياسة، تدور منذ سنوات مواجهة صامتة لكنها شديدة الحساسية بين جيبوتي والإمارات.
منذ شهرين
نشرت صحيفة “صباح” التركية مقالا للكاتب "تونتش ديمير تاش"، ذكر فيه أنه في خضم الصراعات الجيوسياسية المتصاعدة لم تعد العواصم وحدها ساحات للصراع على النفوذ، بل امتدت خطوط المواجهة إلى الموانئ الحيوية على طول المحيط الهندي والبحر الأحمر.
تتصاعد التوترات بين العدوين القديمين والجارتين اللدودتين، إثيوبيا وإريتريا بسبب سعي أديس أبابا للحصول على منفذ بحري إلى البحر الأحمر، ويسبب ذلك مخاوف من اندلاع صراع آخر في منطقة القرن الإفريقي.
منذ ٤ أشهر
وقعت تركيا والصومال في العاصمة أنقرة في 8 فبراير/ شباط 2025، اتفاقية إطارية للتعاون الدفاعي والاقتصادي، تستهدف مواجهة ملفات الإرهاب والقراصنة ومنع التهديدات الخارجية.